في عام 1930 م و لأسرة محافظة، عرفت بالعلم و الفضل و الإنفاف، ولدت عيشة امبارك بنت محمد المختار ولد اسويدات في وايه واقواويت شرق غرب مدينة كيفة حيث توفيت عنها والدتهاوهي في السنة الأولى من حياتها
منذ حوالي 40 عاما خلت، كان المزارع عبد الله ولد احمدو يخطو خطواته الأولى في مجال زراعة الخضروات، تمر عليه جحافل الأقران العائدين من رحلة التيه في أدغال افريقيا فيرمونه ب"التخذال".
عقد واحد فقط كان كافيا لينال "ولد احمدو" شهرة طبقت آفاق بلدية ساني و مقاطعة كنكوصه بصفته مزارعا مثابرا و فوق ذلك مبدعا مبتكرا.
يقف محمد الراظي ولد امبي معتمدا على ساقه الحديدية أمام محله لإصلاح العجلات في كنكوصه، و الذي أنشاه قبل 20 عاما متخذا منه مصدر عيشه الوحيد و عيش أسرته التي يعيل و التي تروي أطفالا أيتاما.
يتحدى "ولد امبي" إعاقته الظاهرة و شح الوسائل و يتحمل -في سبيل شرف مهنته - غياب أي دعم رسمي حفاظا على كرامة و عزة نفس و شموخ تربى عليهم منذ كان مهده.
بدأت كتلة الفاعل السياسي محمد ولد التار الناشطة في إطار حلف المواطنة الذي يتزعمه الوزير لمرابط ولد بناهي، أنشطة التعبئة و الحشد لإنجاح مهرجان "ترشيح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لمأمورية ثانية" و الذب تنظمه عدة كتل و شخصيات سياسية بحزب الإنصاف يوم غد السبت بمدينة كيفه.
أعرب عمدة بلدية كنكوصه بوندو سيدينا اخيار انتاجو، عن كامل شكره للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، على اللفتة "الكريمة" تجاه العمد و ذلك من خلال قراره الأخير بتخصيص راتب 200 ألف أوقية قديمة لكل عمدة.
طالب محمد محمود ولد الطالب سيره، المندوبية العامة للتضامن الوطني و محاربة الإقصاء (التآزر)، بضرورة الاهتمام بشريحة المعوقين في الداخل الذين قال إنهم لم يستفيدوا منها الشيء الكثير.
و أضاف ولد الطالب سيره وهو معوق ، أنه لم يحصل على أي دعم من المندوبية سواء في مجال التأمين الصخي أو التوزيعات النقدية.
وصف الناشط الشبابي و القيادي المحلي بحزب "تواصل" بكنكوصه، محمد الشيخ ولد اسويدات، الأوضاع المعيشية لسكان المدينة بالصعبة و ذلك نتيجة الارتفاع الكبير للأسعار وتدهور الخدمات الأساسية.