أدى استمرار فتح الحدود البرية مع دولة مالي في ولايات لعصابه وكيدي ماغه والحوضين إلى تزايد القلق لدى السكان المحليين وخصوصا المحاذين للحدود من إمكانية تسلل بعض المتهربين من الحجر الصحي الاحتياطي.
و تتضاعف إمكانية دخول موريتانيين قادمين من الخارج عن طريق مالي بعد إغلاق الحدود مع السنغال.
ويطالب المواطنون بإجراءات عاجلة لتأمين إغلاق ومراقبة الحدود.