استعرص مفوض حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني، السيد الشيخ أحمدو ولد أحمد سالم ولد سيدي، الإنجازات التي حققتها موريتانيا في مجال مكافحة آثار الاسترقاق، والإجراءات التي قامت بها في هذا الإطار من سن للقوانين ومن توعية وتحسيس على مضامين هذه القوانين ومن دعم لمختلف فئات المجتمع الهشة.
جاء ذلك خلال جلسة عمل عقدها المفوض ، اليوم الأربعاء بمقر المفوضية في انواكشوط، مع مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالأشكال المعاصرة للرق، تومويا أوبوكاتا.
وجرى اللقاء بحضور المفوض المساعد، والمستشار القانوني، ومدير حقوق الإنسان، ومدير الاتصال والتوثيق والتكوين، إضافة إلى الوفد المرافق للمقرر.