لفْرِيك ولكصَرْ ودَبايْ رِشْكُ افْ مُوريتانِ دَايَه
ودَارُ رايَه فِيهَ لِلجَّايْ والماشِي هَذِيكْ الرَّايَه
مَعْقودَ اعْلَ الدايَ عِقدَ
مَكْزُوزَ حَتَّ عْلَ الْوِحْدَ
خَلاَّتْ الْوِحْدَ مِنْعَقدَ كدَّامْ الِّ عَنْدُ غَايَه
وَاقفْ والَّل قاعِدْ قِعْدَ فِيهَ لاهِي يجِيبْ ارْوَايَه
وِيحِلْ الْعِقدَ بِمْرِدَّ وِيخَلِّ الْوِحْدَ صَوْصَايَ
وَحْنَ وَحْدِتْنَ مَا تَنْحَلْ
ابْذَاكْ، امْتَنْ واحْسَنْ واجْمَلْ
وحْدتْنَ كَانتْ تتْمَثَّلْ فِنَّ تَجْمَعْنَ لِكرَايَه
مَحَاظرْنَ فِيهَ بِالْكلْ يَشْهَدْ لِ ذَ الْهُونْ امْعَايَ
كِيفِتْ مَدَارِسْنَ الِّ بَلْ اجْمُوعْ النَّاسْ الْكرَّايَه
ويَجْمَعْنَ لمْسِيدْ الْ يَحْفَلْ بِالْعِلْمْ الزَّيْنْ ولُوفَايَه
ويجْمَعْنَ تَايْ الْ مَا يِمْتَلْ مِنُّ وتَجْمَعْنَ غَنَّايَه
تُبَيَّظْ وقتْ وتُو كَحَّلْ والْمَلِحْفَه والرُّمْبَايَه
والْبَقرَ والنَّاق واجْمَلْ حتّ تجمعنَ قَيْقَايَه
لَ خِلْكتْ ذَ كَامِلْ يِكْمِلْ فِيهَ ونَسمْعُ حِكَايَه
واحْنَ وحْدِتْنَ قٌوَّتْنَ
وقُوّتْنَ هِيَ وحْدتْنَ
فِتْنَ احْكَمْنَاهَ وحَكْمَتْنَ وِيلَ جَاتْ اعْمَايَ افْ مَايَ
لاهِ اتْشَتَّتْنَ حِكْمِتْنَ فِنَّ نَسكْنُ افْ لعْمَايَ
وِيلَ جَاتْ امَّلِّي فِتْنَ مِنْ كدْ امْدَيْدَ كدَّايَ
لِلْفِتْنَ الاَّ كِيفْ الْفِتْنَ قلْنَاهْ انْعُودُ طَفَّايَ
وانْعُودُ امَّلّي كَلْمِتْنَ وَحْدَ وانْعُودُ دَفَّايَ
والَّل بَنَّايَ الْخُوّتْنَ ولْهَا قَدَّايَ وعَشَّايَ
ومَشَّايَ فِلِّ لا مِتْنَ يَنفَعْنَ فالدَّارْ الْجَايَ
يكانْ يعُودْ الَى فِتْنَ مِتْنَ يَرْحَمْنَ مُولايَ
وتَّمْ الرَّحْمَ عَمتْنَ فِ الدِّنْيَ، وَانَ مُونَايَ
عَنْ هَاذَ فُرْ الِّ قلنَّاهْ
ذي الليلَ نَفهْمُ مَعْنَاهْ
مَعْنَاهْ اعْلَنُّ حَدْ اغْرَاهْ مِزْلَوْلَق واكبَظْ زَوْزَايَ
واطْبَيْلْ وقامْ اتِلْ امْعاهْ صَفَّاق امْعَدّلْتُ ارْوَايَ
لاكفْ طَرْنِيشَ منْ شِ خَاهْ كانُ يعَدَّلْ بِيهَ ارْوَايَ
يِتْلَفّتْ قِدَّامُ وُورَاهْ يَرْبَعْ ما عندُ نِهَايَ
لاهِ يِعَدَّلْ ذاكْ الِّ امْلاهْ اعْلِيهْ الْ طَاهْ السُّوفَايَ
يَسْوَ اعْلَيهْ الشِّرْكُ بِاللهْ ويَسْوَ اعْلِيهْ اتْجِ زَرْبَايَ
ويَسْوَ طاحْ عْلَ الْخَلْقْ اسْمَاهْ واطِّيحْ الْوِحْدَ افْ لُوطايَ
ولا يَبْق ماهُ ذّ لِّ طاه لِحْسَ مَدْيُورَ افْ مِرْقَايَ
ذّ النَّوْعْ اصَّ انْشِدتَّكْ باللهْ يَا الشَّعْبْ الّ فِيكْ الْغَايَه
سَاوِ وجْهُ هُوَ واقفَاهْ لَجَاكْ امْعَدَّلْ دِعَايَه
يكانُ مَا يَجْبَرْ مُونَاهْ وَانَ يَصْلَحْ لِي مُونَايَ
وتَّمْ الْوِحْدَ فِينَ ابْجَاهْ انْبِيكْ وهُوَ الِّ ادْوَايَ
لفْرِيك ولكصَرْ ودَبايْ رِشْكُ افْ مُوريتانِ دَايَه
ودَارُ رايَه فِيهَ لِلجَّايْ والماشِي هَذِيكْ الرَّايَه
مَعْقودَ اعْلَ الدايَ عِقدَ
مَكْزُوزَ حَتَّ عْلَ الْوِحْدَ
خَلاَّتْ الْوِحْدَ مِنْعَقدَ كدَّامْ الِّ عَنْدُ غَايَه
وَاقفْ والَّل قاعِدْ قِعْدَ فِيهَ لاهِي يجِيبْ ارْوَايَه
وِيحِلْ الْعِقدَ بِمْرِدَّ وِيخَلِّ الْوِحْدَ صَوْصَايَ
وَحْنَ وَحْدِتْنَ مَا تَنْحَلْ
الحسين أحمد درويش