
تمر اليوم الذكرى الأولى لرحيل الوزير السابق و الشخصية الوطنية كابه ولد اعليوه.
ذكرى لحظة من الحزن عمت أرجاء وطن لم يتجرع بعد صدمة رحيل رجل كان ظاهرة في ممارسته السياسية فريدا في قدرته على نسج العلاقات و الحفاظ عليها
و توجيهها بحكمة و روية.
يجمع كل من جمعته دروب الولاء مع الراحل على سعة أخلاقه و ذكاءه و التزامه و شخيته الفذة و تضحيته
المتفردة.










