موريتانيا في المركز الـ114 في تقرير السعادة العالمي

احتلت موريتانيا المركز الـ114 في تقرير السعادة العالمي لعام 2025، مما يمثل تراجعًا طفيفًا مقارنة بتصنيفها في العام الماضي (المركز الـ113). 

 

 

التقرير الذي يُنشر سنويًا برعاية الأمم المتحدة، يعتمد على تقييمات شخصية للرضا عن الحياة، بالإضافة إلى مؤشرات أخرى مثل الناتج المحلي الإجمالي للفرد، الدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر الصحي، والحرية، والكرم، والفساد.

 

 

ويأتي تصنيف موريتانيا في أسفل الترتيب، حيث تقع بين دول أخرى مثل تونس (المركز الـ113) وأوكرانيا (المركز الـ111) التي تعاني من ويلات الحرب. بينما كانت الجزائر في المركز الـ86، ما يعكس تباينًا كبيرًا في مؤشر السعادة بين الدول المغاربية.

 

 

وفي المقابل، تواصل الدول الاسكندنافية هيمنتها على المراتب الأولى في تصنيف السعادة، حيث تصدرت فنلندا القائمة للسنة الثامنة على التوالي، تلتها الدنمارك وأيسلندا والسويد.

 

 

 أما في منطقة أمريكا اللاتينية، فقد نجحت كوستاريكا والمكسيك في التقدم إلى المراكز العشرة الأولى، حيث احتلت كوستاريكا المركز السادس والمكسيك المركز العاشر.

 

 

أما أفغانستان، التي تعاني من أزمة إنسانية مستمرة منذ استعادة حركة “طالبان” للسلطة في عام 2021، فقد تم تصنيفها على أنها الدولة الأكثر تعاسة في العالم.

 

 

من الجدير بالذكر أن تصنيف السعادة يعتمد على ثلاثة عوامل رئيسية: الرضا العام عن الحياة، الاقتصاد المحلي، والتوافر الاجتماعي. مع ذلك، يبقى للعديد من الدول، بما في ذلك موريتانيا، الكثير من العمل في تحسين ظروف العيش وتحقيق مستويات أعلى من السعادة لمواطنيها.

خميس, 20/03/2025 - 17:06

آخر الأخبار

《 ..وبشر الصابرين الذين إذا أصابتھم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليھم صلوات من ربھ

أعلن صباح اليوم في انواذيبو عن رحيل الأخ الحسين ولد الشمره.

شرف والي لعصابه أحمدو ولد عداهي ولد اخطيره، صباح اليوم، بقاعة الاجتماعات بمباني حهة لعصابه، عل تو

قدمت المندوبية العامة للتضامن الوطني و مكافحة الإقصاء (تآزر)، مساعدة مالية لأسر ضحايا حادثة انهيا

يتقدم كابر و لد عمار الفاروق بأحر التعازي القلبية لأسرة أهل الطالب ولد محمد الامين و خاصة محمدو و

يشارك مفتش مقاطعة كيفه للتعليم الأساسي محمد يحي ولد محمد عبد الله ضمن بعثة من خبراء وزارة التربية

أعلن قبل قليل في كنكوصه عن رحيل الوالدة توت بنت وداد و ذلك على إثر وعكة صحية طارئة.