تستعد اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات بكنكوصه خلال ساعات اليوم لإطلاق عملية مراجعة اللائخة الانتخابية - على غرار الوطن - في مشهد انطلاقة باهت لجولة جديدة من عمل لجنة لم تكن تجربتها السابقة في المقاطعة ب"تلك النصاعة".
تجربة طبعتها مظاهر مختلفة من الارتجالية و الفوضى في اختيار من يشرفون على أهم مرحلة في المسلسل الانتخابي خاصة ما يتعلق برؤساء و أعضاء مكاتب التصويت.
اختيار تم فيه تقديم القرابة و العلاقة و المصلحة على حساب التجربة و الكفاءة و الثقة فكانت النتائج واضحة في تأخر الفرز و أخطاء المحاضر و اختلال الأرقام.
أخطاء فادحة شابت تجربة اللجنة السابقة فهل يكون الأداء هذه المرة مختلفا؟؟