تقدم الحسين ولد يحظيه بخالص شكره و امتنانه باسم أهالي مجموعة من الشباب الموريتانيين (6 شباب) كانوا معتقلين في ليبيا، لرجل الأعمال الموريتاني المقيم باتشاد العربي ولد جدين و ذلك لما قال إنها مساع حميدة و جهود مقدرة بذلها في سبيل استعادة حريتهم و ما غمرهم به من إكرام في منزله باتشاد و تأمين عودتهم للبلاد مع تحمل تكاليف ذلك.
و قال ولد يحظيه إن المعني تصرف بدافع الكرامة و النخوة و إن فعلته لا يمكن أن تنسى أو تعوض راجيا له الأجر الجزيل في الآخرة