
اشتكت مصادر سكانية بمدينة ولد ينجه من بوادر تدهور خطير في الوضع المعيشي للسكان على الشريط الحدودي نتيجة استمرار إغلاق الحدود مع مالي التي كان يعتمد غليها دخل اغلب أرباب الأسر في المقاطعة من خلال التجارة.
و أضافت المصادر أن غياب أي جهد شعبي أو رسمي لمساعدة السكان فاقم الوضع الصعب خصوصا مع حلول فصل الصيف مع ما يرافق ذلك نقص المياه وتهديد المجاعة.
و حذرت المصادر السكانية من نقص قي الغذاء والمؤن مطالبة بتعجيل التدخل الحكومي الخاص بصندوق تآزر.











