إعلان عن اكتتاب 680 عنصرا لصالح وزارة الصحة

أعلن اليوم الخميس عن اكتتاب 680 عنصرا لصالح وزارة الصحة  للتكوين في المدرسة الوطنية العليا لعلوم الصحة، ومدارس الصحة العمومية، بالنعمة وكيفة، وسيليبابي وروصو وذلك عن طريق مسابقة خارجية وأخرىداخلية.

 

وأعلنت عن المسابقة وزارة الوظيفة العمومية والعمل وعصرنة الإدارة، ووزارة الصحة، واللجنة الوطنية للمسابقات، وحددت السبت 21 نوفمبر2020 الساعة الثامنة صباحا لإجراء المسابقة، بمباني المدرسة الوطنية العليا لعلوم الصحة بنواكشوط.

 

ووفقا لإعلان المسابقة، فسيتم فتح سجل الترشح في مباني المدرسة الوطنية لعليا لعلوم الصحة بنواكشوط، في الفترة الممتدة من 19 أكتوبر 2020 إلى غاية 2 نوفمبر2020 طيلة أيام الدوام، من الساعة التاسعة صباحا وحتى الرابعة مساء.

 

وسيتم اكتتاب 600 شخصا في المسابقة الخارجية للتكوين، و80 للمسابقة الداخلية.

 

وتم توزيع العدد المطلوب في المسابقة الخارجية على النحو التالي:

- المدرسة الوطنية العليا لعلوم الصحة: 200 (100 ممرض دولة، و100 قابلة).

- مدرسة الصحة العمومية في النعمة: 100 (50 ممرض دولة، و50 قابلة)

- مدرسة الصحة العمومية في كيفة: 100 (50 ممرض دولة، و50 قابلة)

- مدرسة الصحة العمومية في سيلبابي: 100 (50 ممرض دولة، و50 قابلة)

- مدرسة الصحة العمومية في روصو: 100 (50 ممرض دولة، و50 قابلة)

 

أما المسابقة الداخلية، فسيتم بموجبها اكتتاب 80 عنصرا لصالح المدرسة الوطنية العليا لعلوم الصحة، موزعين على النحو التالي:

- التخدير والإنعاش: 20

- علاجات التوليد: 10

- الجراحة: 10

- أشعة: 10

- الأنف والأذن والحنجرة: 10

- المختبر: 10

- طب العيون: 10

 

خميس, 15/10/2020 - 19:07

آخر الأخبار

《 ..وبشر الصابرين الذين إذا أصابتھم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليھم صلوات من ربھ

أعلن صباح اليوم في انواذيبو عن رحيل الأخ الحسين ولد الشمره.

شرف والي لعصابه أحمدو ولد عداهي ولد اخطيره، صباح اليوم، بقاعة الاجتماعات بمباني حهة لعصابه، عل تو

قدمت المندوبية العامة للتضامن الوطني و مكافحة الإقصاء (تآزر)، مساعدة مالية لأسر ضحايا حادثة انهيا

يتقدم كابر و لد عمار الفاروق بأحر التعازي القلبية لأسرة أهل الطالب ولد محمد الامين و خاصة محمدو و

يشارك مفتش مقاطعة كيفه للتعليم الأساسي محمد يحي ولد محمد عبد الله ضمن بعثة من خبراء وزارة التربية

أعلن قبل قليل في كنكوصه عن رحيل الوالدة توت بنت وداد و ذلك على إثر وعكة صحية طارئة.