أعلنت مجموعة من الجيش المالي عن تشكيل ما سموه لجنة وطنية لإنقاذ الشعب ووعدوا بالسير في مسار ديموقراطي يضمن انتقالا مدنيا للسلطة.
يأتي ذلك ساعات بعد تحرك عسكري قاده المعنيون أسفر عن اعتقال رئيس البلاد براهيم بوبكر كيتا و رئيس البلاد وعدد من الوزراء ليعلن كيتا استقالته وحكومته و حل البلاد من خلال كلمة متلفزة بيثتها وسائل الإعلام.