لن يستغرب ساكنة كنكوصه إهمال ولا مبالاة أطرهم و ساستهم وعدم وقوفهم معهم في هذا الظرف الاستثنائي الحساس " ظرف كورونا " فهم تعودوا على تكاثرهم عند الطمع -'في أصواتهم مواسم الانتخابات - واختفائهم وقت فزع الناس إليهم ليغيثوهم لحظات الكوارث والأزمات فما اعتدنا في كنكوصه من ساستنا إغاثة ملهوف أو علاج مريض أو كسوة عار أو إطعام جائع أو روي ظمأ عطشان بحفر ب
عين الأمين العام للأمم المتحدة نطونيو غوتيريش، وزير الخارجية الموريتاني السابق إسماعيل ولد الشيخ