
على لسان طفل توفي اليوم في حادث انواذيبو :
عودي إلى البيت لن آتيكم أبدا
**
أرجوك أماه لا تقضي الدنا كمدا
عودي إلى البيت، لا تفضي إلى لُعَبِي
**
أني رحلت، فقد كان اللقاء غدا
لُفِّي الدُّمَى في لحافٍ كنتُ أقسمه
**
نصفين، نصفي ونصفٌ للدمى السُّعَدَا