
لم تكن الطفرة التي شهدتها مدينة كنكوصه على مستوى المؤسسات المالية منذ سنة، كافية في شكلها الخارجي لإقناع المواطنين (موظفين و تجارا) بنقل رواتبهم وودائعهم إلى حسابات في مؤسسات لم يعهدوها ولا يعرفون عنها غير العناوين.
إلا أن فرع البنك الموريتاني للاستثمار بالمدينة استطاع بجهد غير عادي من طاقم شاب ومبدع، إحداث ثقب عميق في خاصرة الصدود.